الاثنين، يناير 02، 2012

الالعاب القذرة والجزء المنسى من الشعب



 الشعب فجاة تذكر الجميع هذه الكلمة .... فجاءة اكتشف الجميع انها المفتاح السحرى والكلمة السرية لنجاح اى شئ بعد ان كانوا يصفوه بالجاهل او المغيب او الرعاع  ... والجميع هنا المقصود بهم المجلس العسكرى والاحزاب والائتلافات والتيارات الاسلاميه وجميع من له علاقة بالعمل السياسى الان ... والجميع ايضا اكتشف ان الشعب مخير وليس مسير كما يعتقد البعض ولا يتم تشغيله بالرموت كنترول والادله على ذلك كثير من اول سقوط الفلول فى انتخابات مجلس الشعب بعزل شعبى تم تكوينه دون سيطره سياسيه وشهداء محمد محمود وعدم انضمام الشعب للمحتجين رغم كل الشحن الاعلامى فى ذلك الوقت . وكل ما نراه الان هو ما هو سوى العاب قذره للتلاعب على مشاعر الشعب وجذبه لمساندة طرف من الاطراف سواء الجيش فى الحكم او التيار الاسلامى فى الانتخابات أو الثوار فى التحرير ومجلس الوزراء وربما وزارة الدفاع او ماسبيروا مرة اخرى دون ان ينظر احد إلى الاخر او يضع امامه قيمة الدم المهدر او مصلحة مصر فلا احد يرى سوى مصلحته وتتوالى المهازل والقذارة والدعارة منذ بداية جمعة ابو اسماعيل وتوليه دور الداعيه او الزعامه داخل الميدان والتى بدأت كل ما نعيشه الان والذى اعتبرته مسؤل مسؤليه كاملة عن القادم وقتها لانها ببساطه كانت لعبه قذره للانتخابات وللرياسه ولمعاوده ظهور التيار الاسلامى قبل الانتخابات بعد الضربات المتواليه للاخوان فأذا كانت النخبه تستطيع ان تفرق بين السلفى والاخوانى والجماعة الا ان المواطن العادى يرى الدين دين ولا فرق بين الدين والدين والميل الى طرف من الاطراف على حساب الاخر ليس اكثر من انحياز للدين فى الاساس .... وما فعله ابو اسماعيل ليس اكثر من محاولة كسب ارض ويكفى ان لا نراه مرشح بين الاسماء التى خرجت من الميدان لتولى المجلس المدنى او الوزاره مثلا رغم قيادته للميدان ويكفى ان نرى اول جمعه وتعليق الاعتصام بسبب الانتخابات مثلا لنفهم ان التيار الاسلامى كله صاحب مصلحة واحده .... ثم تابع تواجد الاخوان والسلفين فى الشارع اثناء الانتخابات وانظر لمدى تنظيمهم وقارن بالنتائج لتعلم لماذا كان الاكتساح بهذه الطريقة .. وابحث عن ابو اسماعيل وابحث عن كلمته الشهيرة لا تعلمون كيف افكر وانت تعلم اين يتواجد فهو يراهن الان على اكتساح التيار الاسلامى وتواجده فى الشارع ليعود مرة اخرى وقت انتخابات الرئاسه بدعمهم.
ومع اكتساح التيار الاسلامى لالنتخابات يجب ان نعود للشارع لنرى باقى الاحزاب والحركات الثوريه ومدى تواجدها فى الشارع لتكتشف ان الشارع انفصل عنها تدريجيا واصبح رافض لما يحدث بدايه من اخر اعتصام واحداث محمد محمود فعلى الرغم من عدد القتلى الا اننا لم نرى الشارع ينتفض خلف المعتصمين والمتواجدين فى شارع محمد محمود بالتالى كان استمرار الاعتصام ضروره قصوى للحفاظ على البقيه الباقيه من شخية الثوار امام الشارع وفتح رهان جديد على ان ينتفض الشارع مرة اخرى ليكون دور البطوله للمعتصمين مرة اخرى وهنا تنتهى سيطرة التيار الاسلامى والمجلس العسكرى  فلا شئ يعلوا فقوق الثوريه الشرعيه ... ولكن السؤال الى اى مدى ينجرف الثوار فى مشوار الدم الذى قرروا خوضه مرة اخرى على امل عودة الشارع ؟؟ ونحن هنا نقف امام امرين اما ان الثوار متورطين فعلا فى الاحداث وتنظيمها ويريدون حدوث اشتباكات بينهم وبين الشرطه لاجتذاب الشارع او انهم متورطون وهناك من يتلاعب بالامور ويصعدها لتحدث مثل هذه الاشتباكات وفى الحالتين ايهما اصح بالنسبه لى ولمعظم الشارع لا احد منهم يستحق لقب شارع لان دم المصرى ليس رخيص والثائر الحق ياتى من الشارع حاملا طلبات الشارع وعندما يتم تغيب الشارع مثلا يجب عليه ان يعود ليتعامل مع الشارع مرة اخرى اما ان يرضى بالرأى الشعب او يعود لنقطة الصفر ويبدأ محاولة التأثير والتأثر فى الشارع وليس التلاعب على المشاعر فيكون التقاؤه مع الشارع التقاء لحظى قادر على الانفصال فى اى لحظة ولس تلاحم شامل قادر على التغير ... أما اذا كان هناك من يتلاعب بهم ويتورطون الاحداث اجباريا بحكم موقفهم الثورى فهم ايضا لا يستحقوا قيادة بلد او شارع فمن يسمح بوجود مندسين بهدف الكم او انه لا يستطيع التواجد بالشكل الكافى ويكون هؤلاء المندسين هم المسيطرين وهم القادرين على اشعال الحرائق والاشتباكات مع الجيش فنجد المتظاهرين يشعلون الحرائق والمتظاهرين يحاولون اخمادها ونجد المتظاهرين يحاولون التهدئه كما حدث فى محمد محمود والمتظاهرين هم من يعودون للاشتباك مع الجيش وعندما نجد بعض الاسماء الثوريه تتهم المعتصمين بانهم بلطجيه وعندما نجد بلطجيه واطفال داخل الاعتصامات يجب ان نعترف بأن هذه النخبه  نخبه فاشله ليست قادره على قياده شئ او التحكم فى شئ فمسؤلية العمل فى الشارع تحتم عليك السيطره على أفعال وافعال من حولك طالما اخترت القياده واذا لم تستطع توجب عليك الانسحاب ولكن عندما نرى حالة الاصرار ونرى ان البعض من القوى المحسوبه ثوريه تطالب بوجوب صدام مسلح مع الجيش وعندما نرى الالتراس يهدد الجيش ب25 يناير اخرى مسلحة يجب ان نعلم ان القذارة وصلت انه لم يعد هناك حل لدى الثوار سوى الدم سواء تورطوا او لم يتورطوا ليعود الشارع للالتفاف حولهم وياخذ دور البطوله مرة اخرى .

المجلس العسكرى الاسواء على الاطلاق ومن يتهمه بالغباء السياسى جاهل فما فعله المجلس العسكرى سوف يدرس فى جميع الكليات والمعاهد التى تقوم بتدريس الاستراتيجيات فالمجلس العسكرى استطاع ان يفصل الثورة التى قامت بالشهداء عن الشارع يالشهداء ايضا ووضع رهان ولعبة قذره بدأها ب 3000 جندى يفضون اعتصام 220 متظاهر ليتساقط القتلى بعد ذلك فى محمد محمود ومجلس الوزراء وكما راهن الثوار على عودة الشارع بالدم راهن المجلس العسكرى على انفصال الشارع عن الثوار بالدم ايضا منتظرا ان يقول الشارع يكفى دم ومستغل اخطاء الثوار وفشلهم فى السيطرة على الاحداث مع قيامه بتمثليلات هزليه ليثبت انه لا يستخدم العنف وايضا بتشكيل مجلس مفكك يعلم ان استخراج  حكم بحله اسهل من استخراج شهادة ميلاد واصرارة على الاستمرار فى الانتخابات بأخطاءها لاثبات انه يريد تسليم الحكم  وربما نجح وان من الممكن ان نقول انه كاد ان ينجح لولا قتل الشيخ عماد عفت فقيد الازهر والذى من الممكن ان يكون شبب فى ثورة اخرى وانتفاض الشارع مرة اخرى ولكنه فى هذه المرة سوف يكون خارج السيطره تماما ولن تستطيع 6 ابريل او ائتلاف شباب الثورة او الاخوان او اى اتجاه اخر وسوف تكون حمام دم بكل المقاييس. ويكون الفائز الوحيد هو الجيش باعلان حكم عسكرى ونعود لفترة ما بعد ثورة يوليو  
ناتى الى قوى داخليه وخارجيه هى المستفيد الاكبر فى ما يحدث فى مصر الان من احداث وتقدم الدعم لاتجاهات بعينها من الثوار والدعم هنا ليش مادى فقط بل يجب ان نفهم انه بالفعل هناك الكثير من المسلحين فى الشارع الان ينتظرون لحظة واحده  للخروج فى مواجهات مسلحة مع الجيش وان هذا القطاع المسلح يكبر تدريجيا وان ما يفعله شخص مثل عمر عقيقى بان يلقى الناس فى التهلكه ويدفعهم للصدام مع الجيش ليس هو نفسه من يفعله بل ان الحركة الوطنيه للتغير متورطه ايضا فى بعض الاحداث وبدايتها وقد قمنا بنشر الخطابات المتبادله بينهم من قبل وايضا كثير من الاطراف التى لا نعلمها فيكفى ان نتحدث عن الدعم القادم من الخليج.واحداث العريش من قبل لنفهم ...

الا ان الجميع تناسا للحظه ان هذا الشعب ليس مغيب وليس جاهل وليس من الرعاع ورغم كل ما يحدث الا ان الشعب يعلم جيدا معطياته ومدخلاته ونتائجه وينحاز لها وان خوف القوى الليبراليه من الاسلامين مثلا لا يقابلها خوف شعبى منهم لان الشعب يعلم انه قادر على السيطره ولا تمثليات المجلس العسكرى  تنطوى على الشعب ولا الثوار تستطيع السيطرة على الشعب ولا اى شئ فالشعب يرى المخرج فى الانتخابات وسوف ينحاز لها واذا اراد الاسلامين السيطره سوف ينقلب ونفس الجيش على الثوار ونفس الشئ على الجيش ولا يخشى شئ فالشعب هو الحقيقة الوحيد الان وكل ما يحدث لا شئ سوى انه يجعل الدم المثال بعدد التنحى اكثر مما قبله كما كنت احذر دائما وانا لا اراهن الان على 25 يناير اخر ولكنى اراهن عليها فى اخر فبراير او مارس عندما تتضح حقيقة مجلس الشعب وعندما يظهر انه غير قادر على الخروج بهذا البلد مما هيه فيه ... ولكن لا احد يستطيع تغير واقع سوف نرى ونتابع وليرحمنا الله جميعا بجميع اخطاءنا  

منهجآ علميآ لانجاح الثورة المصرية



حنقل المقال زى ما هوه واعرفوا انى ماسك نفسى بالعافيه بس وانتو بتقروا خدوا بلكم من النقط اللى حقولها وسيقها وحللوا مننظور سلمية الثورة وحرجع واقول الدم كله حرام سواء ثوار او جيش او شرطه او حتى كلب صغير ؟؟ اقروا المقال بعد تعليقتى اللى تحت

كلمة الشعب المستأنس طيب انتوا عوزين الشعب يبقى ايه مهو لو مش مستأنس حيكلكم برده ولا يهيج وتقمعوه انتم بعدها براحتكم مثلا

حالة المظاهرات هذه تؤدي لأن تبتعد الدول الخارجية عن الاستثمار في مصر بل وربما رأس المال المصري أيضا بما يحمل عبئا ثقيلا على نظام منهار أصلا : يعنى افهم من كده ان فعلا الكلام على وقف عجلة الانتاج مقصود واكيد ان كل ما البلد كانت تيجى تشتغل حاجة تطلع توقفها علشان يستمر الضغط والانهيار الاقتصادى حتى لو الغلابه ماتوا مثلا

6جتيازنا لكل محاولة للقمع يقوي الثورة ويفضح النظام ويثير ارتباكه كما حدث في موقعة الجمل وموقعة ماسبيرو ومصطفى محمود ومجلس الوزراء
7- سقوط ضحايا يؤكد عدم شرعية النظام امام دول العالم لان النظام المكلف بحماية الشعب يقتله : يعنى انت حتفضل تضغط لحد ما الناس تموت يعنى انت عاوز الناس تموت علشان انت تنجح وعلشان الناس تخرج من حالة الاستئناس وتهيج وراك وانت تكسب يعنى انت بتورط النظام الفاشى اللى انت بتتكلم عليه فى الدم بطريقة اكتر فاشيه واكيد انت ولا اللى زيك حيموتوا لانهم عارفين وفاهمين كويس ان الدم جاى وهدفهم حيبتدى من بعده بس الغلبان بتاع طب وهندسه ومبيض المحارة اللى مفيش جواه غير مصر هوه اللى حيموت لانه مقتنع تماما ان الحل هو الصمود والمواجهه حتى لو التمن حياته وانت حتستخبى فى بكابورت لحد ما الناس تموت علشان تكمل وعلشان كده اللى بيموت اللى مش مسيسين فى الاصل وعلشان كده لو مات الف بيموت واحد غلط من الحركات والجماعات اللى بتحرك وجايز يكون كان طالع من البلاعه يشحت سيج علشان سجايره خلصت

او بمنتهى البساطه غير اى حقيقة لمصلحتك واعرضها من وجهة نظرك وبعد كده الناس حتقتنع وتموت

التركيز على ان البلطجية والمشاكل الاقتصادية والفتن الطائفية كلها من صنع العسكر لتركيع الشعب وده لوحده سبب اولى يخلينى اقول لو النظام نفسه منزلش بلطجيه يبقى اللى مؤمن بالمكتوب ده حينزلهم علشان يقنع الشعب ان النظام ابن وسخه ويستثمر شغل البلطجيه لمصلحته

1- أن نتفق جميعا أن يحمل كل منا شنطته والتوجه فورا لمطار القاهرة وكأننا سنسافر ....... هذا التحرك سيمثل ضغطا اعلاميا وأمنيا كبيرا وفي نفس الوقت لا يوجد قانون يمنع مواطن من السفر : واللى اسهل من كده انك تخوف الناس لحد ما يطلبوا لجؤ سياسى والعالم يعترف بالاقليات ويحصل تدخل خارجى

4 اعتقال جنود من جنود القمع من قبل المتظاهرين يمثل ضغطا مرعبا على النظام ويزيد الضغط كلما علت رتبة المعتقل : ودى حتعملها ازاى الا اذا كنت متدرب اصلا ومسلح وفاهم يعنى ايه ضغط وتجميع وبعد سحب وتكتيف للى انت عاوز تمسكه وهو رتبه زى ما انت بتقول يعنى مش بنى ادام حتسبته بفتاحت علب

- يمكن استخدام نفس الطريقة السابقة في منع عربات الأمن للوصول لمواقع الثوار
وزى ما تقدر تمنع الامن تقدر تمنع الاسعاف لحد ما الناس تموت عادى برده

منهجآ علميآ لانجاح الثورة المصرية :

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كيف تنجح الثورة رغم همجية العسكر وآلات القمع والشعب المستأنس والنخبة البائعة:
أولا ماهي قيمة المظاهرات السلمية وكيف تمثل ضغطا على النظام:
تتمثل قيمة المظاهرت السلمية في:
1- كشف الوجه القبيح للنظام و عدالة المطالب المشروعة للثورة أمام الشعب وأمام شعوب العالم بما يمثل ضغطا رهيبا
2- تحمل كل مظاهرة للثوار خطورة أن ينضم اليها آخرون وخطورة أن تصل الثورة لأماكن ولمواقع ولعقول لم تصل اليها من قبل
3- تحمل كل مظاهرة سلمية خطورة أن تتحول في لحظة لشئ اكبر مما يجعل السلطة منشغلة انشغالا تاما بتحجيمها حتى وان أبدت غير ذلك بما يمثل ضغطا شديدا على النظام الأمني بمعنى أن عساكر الشرطة والشرطة العسكرية لن يتحملوا ابدا حالة الاستنفار الامنى طويلة المدة وعلى عكس الخونة الذين يقولون أن المظاهرات على فترات قصيرة تفقدها القوة فان المظاهرات يجب أن تكون على فترات قصيرة جدا والأفضل ثلاث مرات اسبوعيا لأن هذا يؤدي لاستمرار حالة الاستنفار الأمني الذي يقضي على جهد ومال النظام القمعي
4- حالة المظاهرات هذه تؤدي لأن تبتعد الدول الخارجية عن الاستثمار في مصر بل وربما رأس المال المصري أيضا بما يحمل عبئا ثقيلا على نظام منهار أصلا ..يأتي خوف الدول للاستثمار ليس بسبب الاعتصامات ولكن لطريقة فض الاعتصامات في الدول المتخلفة ديمقراطيا مثل مصر والذي يحكمها النظام بقوة القمع وليس بقوة الانتخاب
5- تجمع الثوار معا في مكان واحد يزيد من قوة ترابطهم ويجعلهم أكثر خطورة وأكثر تنظيما
6- اجتيازنا لكل محاولة للقمع يقوي الثورة ويفضح النظام ويثير ارتباكه كما حدث في موقعة الجمل وموقعة ماسبيرو ومصطفى محمود ومجلس الوزراء
7- سقوط ضحايا يؤكد عدم شرعية النظام امام دول العالم لان النظام المكلف بحماية الشعب يقتله
8- توالد افكار جديدة سلمية ايضا وارتباط اصحاب المطالب الفئوية بالثورة نتيجة تأكدهم أن الهم واحد نجاح كبير وضغط كبير على النظام الفاسد
9- العامل النفسي: انضمام ثوار جدد كل يوم وتخلي جوقة المنافقين عن النظام يؤدي لشعوره باليأس والعجز وسوف تجد كثيرا من الفئران تهرب من السفينة حتى قبل انهيار النظام

اذا كيف نستثمر ثورتنا السلمية لاسقاط النظام:
1- استمرار المظاهرات والدعوات في فترات قصيرة متلاحقة تمثل ضغطا رهيبا على الجهاز القمعي
2- استغلال اخطاء النظام وفيديوهات لجرائمه في فضح العسكر كما تفعل حملة كاذبون حاليا وكما يمكنك أن تفعل أنت بطريق غير مباشر كأن تفرج زملاءك على بعض الفيديوهات الطريفة ثم تضع من بينها فيديو يفضح جرائم العسكر
3- التركيز على أن العسكر لم يحم الثورة بل فجرها في الصحراء حتى لا تقتل احدا من النظام القديم
4- التركيز على ان البلطجية والمشاكل الاقتصادية والفتن الطائفية كلها من صنع العسكر لتركيع الشعب
5- اذا واجهك أحدهم باننا مستعجلين والحاجات دي ما يقدرش يعملها غير رئيس منتخب. اذكر له بعض المطالب التي كانوا يقولون عليها مستحيلة لحماية النظام ثم نجح الضغط الشعبي في تحقيقها مثل حل مجلسي الشعب والشورى والحزب الوطني والمحليات والحد الاقصى
7- اذا قالولك ان البلد مافيهاش فلوس للاستجابة للمطالب الفئوية اسأله لما تم مضاعفة رواتب الجيش والشرطة ولما تأخروا في تحديد الحد الأقصى للأجور رغم غياب الأموال

8- هناك تحركات سلمية ممكن أن تشكل ضغطا رهيبا عليهم ودون أن يكون لها أية مسئولية قانونية مثل:
1- أن نتفق جميعا أن يحمل كل منا شنطته والتوجه فورا لمطار القاهرة وكأننا سنسافر ....... هذا التحرك سيمثل ضغطا اعلاميا وأمنيا كبيرا وفي نفس الوقت لا يوجد قانون يمنع مواطن من السفر
2- يمكن الاتفاق فيما بين أصحاب العربات منا ان نتوجه جميعا في وقت واحد الى شوارع وسط البلد مما سيمثل ضغطا شديدا على المرور ويهرب المستثمرين ويمثل ضغطا على النظام ولا يوجد قانون يمنع خلق الله من السير بعرباتها في الشوارع
- يمكن استخدام نفس الطريقة السابقة في منع عربات الأمن للوصول لمواقع الثوار
4- اعتقال جنود من جنود القمع من قبل المتظاهرين يمثل ضغطا مرعبا على النظام ويزيد الضغط كلما علت رتبة المعتقل
5- مقاطعة منتجات الشركات الآتية:
أولا: الشركات التي تدعم النظام
ثانيا الشركات التي تعلن في التليفزيون القومي والقنوات العميلة والتليفزيونات القومية
6- سحب الأرصدة من البنوك فورا
7- الاتصال بقنوات الفلول وشرح وجهة نظر الثورة لمناهضة الاعلام العميل
8- مطالبة فناني مصر بتحديد موقفهم من الثورة مع مقاطعة كل فنان لم يعلن موقفه أو وقف ضد الثورة
9- توجيه رسالة بأن الثورة سوف تتسامح مع كل من ينضم لها في المرحلة الحالية وانها شتقضي على كل من يعاديها لاعطاء فرصة للمنافقين للتخلي عن النظام
10- الاعلان أن الثورة ستحمي وستمنح عفوا عاما كل شخص يعلن عن فساد جهة أو شخص ما حتى وان كان في وقت ما مشاركا في الفساد بشرط التطهر
11- الاعلان عن عصيان مدني جزئي أو كامل أو الابلاغ مرضي

هذه بعض الأفكار التي يمكن العمل عليها جميعا في وقت واحد فتأتي ثمارا غير معقولة