11/11/2011 حفلة الهرم وحقائق غائبة ما لا نعرفه عنها
مقدمه لابد منها
فى البدايه لا بد ان أوضح اننى متفق تماما مع كل شخص يريد ايقاف هذه الشعائر وفعليا اريد ان اكون اول المتواجدون لايقافها لاسباب كثيره منها :
اذا كنت اتفق مع كل شئ فلماذا اذا الحديث والجهد فى كتابة مقال اخر ... فقط اقول لك ان ما سوف تقراه داخل هذا المقال مختلف عن ما تسمعه عن هذا الحفل ... وايضا لاننى اصابتنى حاله من الضيق من صيغة البيانات والدعوات المتلاحقه التى اطلقتها الجهات السلفيه والمتدينه بلهجه نساق فيها كالقطيع ومعتمدين فيها على جهل الشعب تماما كما حدث فى الاستفتاء وكما يحدث الان فى الدعوات للمليونيات وانا دائما رافض لاى شخص يتعامل مع هذا الشعب على انه من الرعاع الذين يمكن قيادتهم كالقطيع وانهم من الجهل بحيث يمكن تغيبهم وتقديم خطاب حماسى لهم وعلى الرغم من اننى من من قالوا نعم فى الاستفتاء لاننى منذ البدايه لا ارى مخرج لهذا البلد سوى مجلس شعب ودستور الا اننى كنت من اكثر الناس غضبا لما يفعله الاخوان ووالسلفيون فى ذلك الوقت فى النهايه سوف اضع صورة من البيان الذى يغضبنى وكل ما سوف اقوله لن يخرج عن الموقع المطروح فى البيان وموقع اخر ل Lucyna Lobos-Brown المحركة الاساسيه للموضوع منذ عام 2001 .
البيانات التى اطلقها الجميع لرفض الحفل تعتمد على انه حفل ماسونى فى حين انه حفل وثنى والتلاعب بكلمة ماسونيه هو تلاعب يغضبنى لانى اكثر الناس كمرها للماسونيه وما تريده بمصر ولى هدفان اتحدث عنهم دائما احدهم عدم تقسيم مصر والاخر بقاء المسجد الاقصى وعدم هدمه وعندما تطلق مثل هذه الدعوة وبهذا الاسلوب من التيار لسلفى ويعقبها مئات الصفحات التى تعمل ضد الماسونيه يجعلنى اتساءل اين كنتم منذ عشرين عاما وانتم اكثر الناس علما بوجود وخط الماسونيه فى الوطن العربى والتى تحدث الان تفصيليا انا عندما علمت شئ عن الماسونيه فى منتصف الثمانينات لم اجد سوى شيوخ السلفيه وكتبهم لاعلم منهم الفكر الحقيقى للماسونيه واهدافهم وكيفية تقسيمهم للمنطقه لمثلثات رقميه وكيف يفكرون فى تقطيع الوطن العربى لقيام صهيون الكبرى وبناء المعبد ... فالسلفيون هم اكثر الناس علما بالماسونيه واكثر الناس علما بأن الماسونيه تحكم مصر بشكل كامل منذ عشرين عاما وتتحكم فى اقتصادها من خلال نوادى الروترى والليونز ولم يخرج وزير واحد او مركز مؤثر جدا فى البلد الا ومر على هذه النوادى واحتضن فكرها ووافقت عليه بل انه فى الخمسة عشر عاما الاخيره كانت هناك احتضان للنشئ والوصول به الا مراكز معينه وتربيته على الفكر الذى يريدونه منذ اللحظه الاولى لم ارى سلفى واحد يهاجم نادى حورس فى منتصف التسعينات ونهاية الالفينات داخل الجامعه رغم العلم الكامل لديهم ان الهدف الاساسى لهذه النوادى هو مسح هوية مصر العربيه والاسلاميه فى الاساس او حتى نجدهم يتحدثوا فعليا عن فريدم هوس المنظمه التى تمول معظم الحركات والناشطين السياسين فى مصر ومدى اتصالها بالماسونيه ومصدر تمويلها الاساسى حتى لو لم يعلم الثوار انفسهم ذلك و حتى هذه اللحظه ورغم علمهم بكل شئ لم نرى استخدام الكلمه سوى عن طريق اللعب عن المشاعر ودون الدخول فى مواجهه واحده حقيقيه ونجد كل الصفحات التى تتحدث عن الماسونيه بعد حملة الحفلة لا تتحدث عن شئ سوى الفراغ بأستثناء صفحة او اثنين .... لهذا يجب ان اغضب حتى لو تضامنت مع وقف الحفلة فنحن شعب لا نساق كالنعاج ..
نأتى للموضوع وحتى نفهم ما الذى سوف يحدث يجب ان نفهم ان الحفل وثنى بطريقه كليه والطقوس الهدف منها اطلاق هالة كونية تحمى العالم من النهاية القادمه فى 21/12/2012 او 21/12/2012 فقد تم الاختلاف على الموعد وان يقوم بذلك هم بالفعل 4 اشخاص سوف يتواجدون داخل غرفة الدفن فى هرم خوفو وسوف يكون هناك كريستاله هرميه تم العثور عليها فى الهند موضوعه على قوسين ذهبيين داخل تابوت الدفن وموياء خوفوا تسطيع اطلاق طاقة الحب الايجابيه فى الكون وايضا سوف يكون هناك 10 اشخاص مصرين وكولومبين وبولندين ومكسيكين فى مكان اخر بجوار الهرم يقومون بنفس الفعل والدعم علاوة على باقى المتواجدين والمفترض انهم اكثر من 1500 فرد يتساوى فيهم عدد الاناث مع الذكور يكونون دائره مغلقه لدعم طاقت الحب التى سوف تحمى الكون ..
هذه هى الفكره المطروحه على العالم والتى يتفق معها الجميع وتتم على اساسها جمع الحلى والاموال والمشغولات الذهبيه لكن لنعود لاصل الموضوع فى البدايه نتحدث عن
Lucyna Lobos-Brown وهى المحرك الاساسى للموضوع منذ عام 2001 وهيه بولنديه مسيحية منتميه إلى الفكر
الماسونى بالفعل ولكن لنقراء ما كتبته داخل موقعها الشخصى
http://www.lucynalobos.com/
اولا وفى الواجهة سوف تجد نفيا تاما وتكذيب تضعه فى صدارة صفحتها عن وجود اى علاقة لها بالموضوع حاليا
ثم نقرأ بعد ذلك داخل صفحات الموقع ما يتنافى تماما مع الماسونيه ويرتبط بها ايضا
The effectiveness will also depend on faith Barbara. Remember when Jesus was on Earth and was healing, he didn't need the ark of the covenant or the little Pyramid, nothing. He didn't have anything, we was saying clearly that in reality it is the faith that is healing and not him. And in those people who will desire to receive this energy, not in Maria Gritsch, b/c Jesus was also saying that he is just a medium, a channel and the same thing can be here. If Maria's honesty will be the same as when building this wall, then you will see what kind of healing this will be
ونقراء هذه ايضا لنعلم ان الموضوع مختلف تماما عن الماسونيه
That was neither my nor Samuel's idea, but a human idea (not the idea of the one who is sitting here, who Samuel called Lucki, not Lucynas idea), but the idea of a person who wanted to shine, a person who said that something different will touch people, will reach their hearts. If this Pyramid which was made would have such a great power, then such a little Pyramid would have been made above the kings chamber in the Pyramid, and there is just a simple little Pyramid, just in a smaller version. It doesn't have any bigger meaning, it is just the fantasy of the one who has designed this miracle. I am listening.
ونقرا ابضا ما ينفى ان الموضوع ماسونى: If the ego is build up, then they won't apologize, won't get back on track, on their path that they were walking down. It was a hard road, but we were moving forward, no matter the difficulties, no matter the obstacles that were put in our way, especially by the Illuminati organization. Bolesław is a very strong personality. It is Bolesław who is manipulating the whole group and he still will be manipulating it. That is what the truth looks like. I am listening. الترجمهلو الانا العظمى تم بناءها لن نعتذر لاحد ولن نعود كان الطريق صعب ونحن نتحرك للامام مهما كانت الصعبات او المعوقات التى يضعوها فى طريقنا خاصة منظمة المتنورون بولوستو شخصيه قوية جدا . انه بولوستو الذى الذى يتحكم بالمجموعه كلها ومازال يبنيها هكذا تبدو الحقيقه ...
المتنورون هم اعلى درجات الماسونين واكثرهم علم وفى حوارات اخرى فى صفح اخرى عن نفس المشروع سوف نجد حوارات كامله عن رفض المتنورين والبنائين لما يفعلونه لانهم يسحبون منهم السلطه وقدرات تابوت العهد بالتالى الموضوع ليس له علاقة بالماسونيه اطلاقا كما يدعى البيان ... وان كانت الماسونيه من وجهة نظرى هى الخطر الاعظم فى هذا العالم ....
ناتى لنرى كيف تم استغلال الحكومه المصريه ويكفى فقط ان نقرأ هذه الفقره ...
I won't tell you the location today on purpose, b/c they are also not asleep, then the Egyptians will get out of curiosity to this place, for which the group was fighting for 10 years. No, the Illuminati won't be disturbing anymore. Basically, their last such disturbance is this ceremony. Not realizing that, that would be like Jesus said: "they will have ears and they won't listen, they will have eyes and they won't see.....
لن اخبركم عن الموقع اليوم لسبب فالمصريون سيخرجون بدافع الفضول الى هذا المكان الذى حاربت من اجله المجموعات لعشرة اعوام و لن يزعجنا المستنيرون ثانية وكما قال السيد المسيح : سيكون لديهم آذان و لن ينصتوا و سيكون لديهم اعين و لن يروا
...
نعود لنرى كيف يحارب البعض للوصول لهدف معين داخل مصر وتحقيق غاية وكيفية تحقيقها من الموقع نفسه الذى تم وضعه فى نفس البيان وال موقع الرسمى لتصريح خهوفوا وكم المصاريف التى تم صرفها لاقناع الجانب المصرى بأصدار تصريح الحفر وانظر لراس الموقع لتجد ان المشروع تعاون مشترك بين الجامعه المصريه وجامعة واركلوا ببولاندا
http://www.projekt-cheops.com/plain.aspx?languageId=22&menuId=62§ionId=230&cmd=
وانظر ايضا ألى مدى الاستماته فى الخطابات المتبادله بين الجامعه وزاهى حواس فى هذا اللينك
http://projekt-cheops.com/plain.aspx?languageId=22&menuId=77§ionId=328&cmd=
عشرة سنوات قضتها Lucyna Lobos-Brown لاقناع الجامعه المصريع فى الدخول فى الموضوع عن طريق الجامعه البولنديه لبدأ الحفر فى منطقة هواره والبحث عن ما يدعى بالمتاهه العظمى اسفل الهرم ومنطقة هواره حيث تعتقد ان هناك تكمن مومياء خوفو ويكفى فقط ان ننظر لهذا المقطع
The outstanding knowledge about the tomb location indicated by Lucyna since May 2001 was not sufficient information to persuade the Egyptian authorities to make any official decision regarding the need for tomb excavations in Egypt. The apparent problem with the Egyptians and ‘officials of authority’ concerns the method in which Lucyna uses to acquire her knowledge ... الترجمه المعلومات المقدمه من لوينا بمكان المنقبره لم تكن كافيه او مرضيه للحكومة المصريه لتقديم تصريح الحفر يات ومخاوف المصريين من الطرق التى تحصل بها على معرفتها
ثم نأتى بعد ذلك للخطه المتبعه لاقناع المصريين بالحفريات
Stage 1:
Excavations in the Ślęża mountain close to Sobótka, near Wrocław, in Poland. This stage is the easiest and is relatively inexpensive because it is closely related with our home – Poland. During several sessions with Lucyna Lobos, not only have we received some information regarding what is hidden in the Ślęża Mountain but how to reach historic treasures as well, which – according to Lucyna – had been hidden therein since the times of Boleslaw I Chrobry (the Brave - the first King of Poland, AD 992 to 1025). After many difficulties and obstacles of a formal nature, this stage was put into practice on the 17th of August 2004, by a team of archaeologists from Wroclaw University, under the management of Aleksander Limisiewicz, PhD (see: Ślęża). This stage verified in practical terms the validity of information received by Luycna Łobos.
الحفريات بالقرب من جبل فى وارسو كانت خطوة مفيده ومجزيه وخاصة انها غير مكلفه وقريبه من الوطن ولمساعدة لوسينا ليس فقط تلقينا معلوماتلخصوص الاشياء المخفيه فى هذا الجبل بل للوصول ألى كنوز تاريخيه ايضا .....هذه المرحله افادتنا فى اثبات دقة المعلومات التى تتلقاها لوسيانا
المرحله الثانيه
Stage 2:
This involves making use of the achievements so far in order to validate the information provided by Lucyna, as well as creating a point of reference to facilitate the authorities’ consent to carry out excavations in Egypt, with the aim of discovering chambers of the so-called Great Labyrinth, as described by Herodotus. Despite the fact that the Labyrinth contains 3,000 chambers, it still has not been discovered. Thanks to Lucyna, we now possess the great information regarding the location of the entrances to the Great Labyrinth and to the so-called “Golden Chambers”.
لمرحلة 2 :
وهذا ينطوي على الاستفادة من منجزاتنا حتى الآن من أجل التحقق من صحة المعلومات المقدمة من Lucyna ، فضلا عن إنشاء نقطة مرجعية لتسهيل موافقة السلطات على القيام بحفريات في مصر ، وذلك بهدف اكتشاف غرف لما يدعى المتاهة الكبرى ، والتي وصفها هيرودوت. على الرغم من حقيقة أن يحتوي على 3000 غرفه بالمتاهه ، فإنه لا يزال لم يتم اكتشافها.و بفضل Lucyna ، نحن الآن نمتلك معلومات كبيرة حول مكان وجود مداخل متاهة العظمى وإلى "الدوائر الذهبية" المزعومة.
On March 6, 2008 the Supreme Council of Antiquities in Egypt granted a permission for Egyptian-Polish Archeological Mission in Hawara Necropolis area. This Mission was created as a scietnific research cooperation agreement between the Univeristy of Cairo (Department of Archeology) and the University of Wroclaw (Poland). This main purpose of this ongoing Project is (among other things) to discover an entrance to the Great Labyrinth described by Herodotus 450 B.C. (See Hawara) The financial suppport for the HAWARA PROJECT is provided by the Polish Foundation for Support of Archeological Research "DAR ŚWIATOWIDA", through the University of Wroclaw.
وم 6 مارس 2008 منح المجلس الأعلى للآثار في مصر على تصريح للبعثة المصرية البولندية الأثرية في منطقة جبانة هوارة. وقد أنشئت هذه البعثة بمثابة اتفاق تعاونبين جامعة القاهرة (قسم الآثار) وجامعة فروكلاف (بولندا). هذا الهدف الرئيسي من هذا المشروع الجاري (من بين أمور أخرى) لاكتشاف مدخل إلى المتاهة العظمى التي وصفها هيرودوت 450 ق. بمنطقه هواره ويتم تقديم الدعم المالى لمشروع هوارة من خلال مجلس الاثار والبحوث الاثريه االبولندى وجامعة فروكلاف
المرحلة الثالثه
tage3:
Use the results of the two stages referenced earlier as credibility factors in order to obtain consent from Egyptian authorities for the purpose to carry out excavations at the appointed location of the tomb of the Builder referenced by Lucyna to be near the Great Pyramid in Giza
استخدام نتائج المرحلتين المشار إليه في وقت سابق من عوامل المصداقية من أجل الحصول على موافقة من السلطات المصرية لغرض القيام بحفريات في الموقع المعين من قبر منشئ المشار إليه بواسطة Lucyna ليكون بالقرب من الهرم الأكبر في الجيزة
كل السابق فقط للبدأ فى الحفريات وبالفعل استمرت الحفريات من 2004 وحتى 2009 ثم توقف بسبب نقص التمويل وايضا تدخل زاهى حواس وبرجاء قراءة الرسائل التى بين الجامعه وزاهى حواس واسلوبها وكيف كانوا يحاولوا عمل المستحيل للعوده للحفر مرة اخرى فى المنطقه وتخيل اذا كان هذا يحدث من افراد تقودهم شخصيه واحده مستبصره وتمتلك قدرات خاصه ما الذى سوف تفعله الحكومات للسيطره على هذا البلد او اخضاعه او وضعه فى منطقة انهيار ... فقط تصور
ونعود لاصل الابحاث والهدف من الحفله ولماذا هيه وثنيه وليست ماثوني بالتأكيد هيه ليست ماثونيه لان الماثونيون يعنبرون نفسهم اسياد العالم وقادته كما فى البروتوكول الاول من حكماء صهيون و العمليه التى تحدث فى الهرم تسلب منهم ذلك فسوف يكون هناك من استطاع حمايه الارض وايضا من امتلك القدره على اشفاء الناس كالمسيح
الفكره فى مجملها بسيطه وسأحاول شرحها بأختصار شديد وبساطه ونسمع عنها يوميا فمن منا لم يستمع عن العلاج بالطاقه او الاشكال التى تحافظ على توازن طاقة الجسد وربما اشتر منا البعض بعض هذه الاشياء عن طريق كيو نت مثلا او ربما سمعنا عن العلاج بالبندول او قدرات الاهرام والهرم الاكبر خاصة والتى سردها انيس منصور فى كتابه اسرار الهرم الاكب كل هذه الاشياء تلتقى لتضعنا اما علم البارو ميترى والبارسيكولجى بتوسعاتهم وما يعتقد البعض انه يستطيع الوصول ببعض الافراض على قدرات خاصه منها الدخول إلى عوالم البرزخ ومقابلة كائانت اخرى او اصحاب الهالات الزرقاء او الكائن الرمادى مثلا وانا هنا لا اتحدث عن فضائين بل نتحدث عن كائنات عالم البرزخ الغير مرئيه والخروج من الجسد والعوده ايه والتواصل عن بعد وكثير من هذه القدرات الخاصه التى يعتقدها البعض شئ يشبه ضرب من الجنون .... ومواقع الاثار فى مصر هيه مشوار فلكى طويل تم اثبات فيه ان مواقع الاثار تتوافق تماما مع الخريطه النجميه وهذه الخريطه تتغير مره كل فتره من الزمان والبعض يعتقد ان دلالات الاهرامات هى تغير الخريطه النجميه وما تتركه من تاثير فى الارض وان هذه الخريطه تكتب تاريخ العالم بدايه من اندثار الديناصورات إلى الطوفان الاعظم ألى سقوط اطلنطا والبعض يعتقد ان المتاهه العظمى اسفل الهرم وحتى منطقة هواره هى قارة اطلنطس نفسها التاريخ 11/112011 هو تاريخ اساسا مسير للريبه فهذا العام لا يتكرر سوى كل 823 عام هر اكتوبر 2011 يوجد فيه 5 ايام سبت واحد واثنان وارجع للنتيجه للتأكد ايضا دلالة تاريخ ميلادك فاى شخص يجمع سنة ميلاده مع عمره سوف يكون المجموع 111 بمعنى شخص مواليد 76 وعنده 35 عام الان سوف يكون ناتج ميلاده 111 وجربها على من حولك ايضا البعض يعتقد ان الهرم الاكبر هو مركز الصدع الكونى الذ تحدث منه الكثير من الحوادث وانه نقطة الالتقاء بين قوسين العالم النجميه والكثير من هذه الاشياء التى فى مجملها تقترب من الدجل والشعوذه بالتالى بحسابات البعض نهاية العالم سوف تكون بدايتها فى 12/12/2011 او 21/12/2011 وان كل شئ يبدا من الهرم ومن عام 2011 وان محور الارض سوف ينحرف فى ذلك العام وهو حدث بالفعل بعد زلزال اليابان وان تبعيت ذلك تعرض الارض فى نهاية عام 2012 لموجه ضخمه من العواصف الشمسيه والاشعه الكونيه تقضى على معظم البشر وان كل ذلك يسبقه مجموعه من الحروب والفيضانات والزلازل فى 2011 وهو مرتبط بتداخل ثقافة الفر اعنه بأطلانطس بشعوب المايا والهة الانكا القديمه هذا ما يقولونه هم وما اختلف انا معهم فيه واراه انه مراسم وثنيه
وما يريدون عمله داخل الهرم هو يشبه تماما فيلم العنصر الخامس لبروس ويلز حيث يعتقدون انهم قادرون على بناء جدار طاقه عازل لحماية الارض وايضا من خلال الهرم الصغير البلورى الموضوع داخل التابوت قادرون على منح بعضهم القدره على اشفاء الناس كالمسيح وايضا يستطيع ايضا الوصول إلى نقطه Ago , وهى الانا الكبرى والتى تتفوق فى وجودها عن الرب حيث الرب جزء من الانا وايضا يتحدثون عن عودة الالهة الفرعونيه والهة الانكا لتنتصر على الله وتحكم العالم اما النجمه السداسيه فهى المتوالية الذهبية للاهرام والتى يتحدد عن طريقها الماضى والحاضر وليس نجمة داود اليهوديه كما يعتقد البعض فقط القى نظره على هذا اللنك لتفهم عن اى شئ يتحدثون وعن عودة الالهة
http://www.gizamap.com/index.php/news/read/83/from-gods-to-mortals-and-back-again
والوضع اصبح نوع من الابتذاذ للناس ويكفى ان تعود للاحداديث فى صفحة لوسيان وحملة جمع الذهب لبناء القوسين الذهبيين الذان سوف يحملان الهرم والسؤال عن جمع 25 دولار من كل فرد يريد المشاركه سواء من حول الهرم او منزله وايضا الاموال المدفوعة للاستشفاء وفى النهاية مصر يتم التلاعب بها من جميع الجهات ويتم الزج باسمها فى داخل كل شئ
اللنك التالى هو لنك من جريدة الاهرام بالانجليزيه عدد امس يتحدث عن الغاء الاحتفال لكن هل سيتم الغاء الاحتفال اصلا ام لا لا اعلم فهناك الكثيرون متورطين والاحتفال لا يحتاج سوى 10 افرد فى هوارا و 4 داخل غرفة الدفن واما التابوت والباقى يستطيع ان يتضامن معهم من مكانه فى اى مكان فى العالم ويطلق طاقة الحب لديه كما يقولون ولكن هل سنرضى بذلك وهذا جزء من الف جزء سوف نسمعه عن اثار مصر فى الفتره القادمه خاصة مع قيام موضة 12/12/2012 والتى جميعها مبنيه على الهرم
http://english.ahram.org.eg/NewsContentPrint/9/0/25967/Heritage/0/Meditation-ceremony-to-save-Planet-Earth-at-Pyrami.aspx
وهل سنظل نترك من يريد توجيهنا بكلمات ولعب على المنشاعر كما يفعل التيار الدينى مستمر مراهنا على جهلنا ألم يكن يكفينا شرح مبسط ووضع هذه الاية الكريمة (
يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ )
سورة الأعراف
الآية رقم 187
دون الدخول فى ماسونيه وغيرها من الاتجاهات للتلاعب بالشعب فما يحدث فى هذا البيان هو نفسه ما يحدث فى الشارع السياسى فبالله عليكم افيقوا فالدين ليس لعبة والناس ليسوا قطيع نعاج يساق
واسف على طول المقال لى عوده لوضع الصور
tamer Silit
06/11/2011
4.00 pm
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق