الدم كله حرام وكله بيراهن على الدم القوى السياسيه فى الميدان من الاول محتاجه ان الناس تموت علشان الناس ترجع للشارع تانى بعد ما القوى دى خسرت قوتها مع الوقت والشارع انفصل عنها وتاثيرها فى الانتخابات زيروا بعد ما فتت نفسها فا مش حيحكموا ومحتاجين الدم علشان يبقوا ضحايا ووطنين تانى ويمسحوا فلم التمويل والتدريب من دماغ الناس والمجلس العسكرى مستنى حاجة زى دى تحصل وتتركز عليها الاضواء ومراهن على انفصال الشارع عن الاتجاهات السياسية بالتالى الناس حتقول الجيش هو الامل الاخير وحتسانده او حتتحيد وبالتالى حيقدر يوصل للى هوا عوزه فى الدستور وميبقاش عليه سلطه بالتالى بيطول فى الفترة بتاعت المواجهات على اد ما يقدر وبيهد فى التحرير على اد ما يقدر لحد ما يوصل لنتيجة ان الناس كلها تقول كفايه وابوا اسماعيل عامل زى الرقاصة العرجة مش عارف يبقى مع التيار الاسلامى والانتخابات ولا يبقى مع الناس اللى هما حينجحوه اصلا لان فى انتخابات الرياسة التيار الاسلامى مقسوم بينه وبين العوا وابوا الفتوح ولو الجماعات ادت صوتها له فا حما حيأثروا على اللى حوليهم بس لكن اللى تابع للجماعات بس ممكن يدى صوته لاى حد وبالتالى ابو اسماعيل عمال يكلم كائنات فضائيه ويقول اجتماعات ويظهر ويختفى ومش عارف يروح فين والاخوان بعد شويه حتعيش فى دور قطز وتنزل تواجه شوية الجيش وتعمل بعدها ساتر وتحاول تحتوى الثوار من قلب الضرب وتركب الثورة تانى هيا والسلفين وقوى من بره عماله تولع الدنيا وعماله تحاول تقسم الجيش على الجيش او تسخن الناس على الجيش لحد الحرب حتى لو نص الشعب مات ونفسها تبقى سوريا او ليبيا ويبقى اكبر خطوة لاسرائيل فى المنطقه والناس اللى بتموت ناس غلابه وكل حلمهم مصر وملهمش دعوة بولاد الوسخه دول كلهم ومصر اهم من ده وده والانتخابات لسه عليها اسبوع وطالما الدستور توافقى ممكن يتضغط على الجيش بمليون طريقة فى وقت تشكيل اللجنه والدستور والليله ممكن تخلص فى 6 شهور وكل التيارات والاحزاب والحكومة والجيش عرفين كده بس مش عاوزين الناس تفهم وفى السياسه فى ناس بتخطط وناس بتحرك وناس بتموت وناس بتكسب وحد يقولى ولاد الوسخة اللى مصدعين دمغنا فى التلفزيون سواء مرشحين ولا محللين ولا ثورجيه فين دلوقتى.... لعبة السلطه لعبة دم لكن اكيد بالنسبه ليه الدم كله حرام وكلهم ولاد وسخه والشارع هو الوحيد اللى عارف حقيقة اللى بيحصل وفاهم عن كل دول وحيقلب الترابيزه على الكل وحيجبر الكل الشارع هو مالك الحقيقه المطلقه وربنا معاكى يا مصر
TAMER SILIT 21/11/2011
TAMER SILIT 21/11/2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق