الاثنين، مايو 30، 2011
أيا نخبة مصر طظ
مرسلة بواسطة Tamer silit في الاثنين, مايو 30, 2011 0 التعليقات
الخميس، مايو 26، 2011
عشان انا زهقت
مرسلة بواسطة Tamer silit في الخميس, مايو 26, 2011 0 التعليقات
الأربعاء، مايو 25، 2011
27 مايو وعجين الفلاحه
27 مايو وعجين الفلاحه
يجب ان نتفق ان محافظة الثورة على اهدافها وعلى زخمها هو هدف اساسى فى الفتره القادمه بالتالى يجب ان تكون عودة مظاهرات التحرير ايضا من الضروريات لتجميع فصائل الشعب كما يحدث الان وانا مع التظاهر وليس الاعتصام مع المحافظه على الثوره وليس اللعب على مشاعر الناس مع مصر ولست مع اى اتجاه سياسى وحتى المجلس العسكرى مع مصر ولست مع احد غيرها حتى لو كنت وحيدا ..
لكن ما يحدث الان هو قمة المغالطه واللعب على المشاعر من الجميع لتحقيق اهدافه الخاصه سواء من الحكومه او المجلس العسكرى ومن يدعون إلى التظاهر لنجد اننا امام القرد ابو صديرى القادر على عمل عجين الفلاحه ونوم العاذب وجزب تصفيق واعجاب الجميع .
1- فقط لننظر عن قرار الافراج عن زكريا عزمى وهو قرار اجبارى بعد انتهاء فترات الحبس فى القضايا الموجهه له ويجب بعدها احالته إلى محكمة الاستئناف لتجديد المده كيف تم طرح الخبر وكانه بلونات اختبار لقياس رد فعل الشارع فى حالة الافراج عن شخص ما ودن توضيح وترك الشارع لمدة يوم كامل فى حالة ارتباك وتخبط رغم ان التوضيح كان ينهى كل شئ فى لحظات وهو توضيح قانونى وقابل للفهم .
2- الحوار الوطنى وما حدث فيه من مهزله ودعوة الحزب الوطنى وحالة من التخبط داخل الحوار تبدو للجميع كأنها مقصوده دون الاعلان عن هذه المهزله التى تسببت بالفعل فى تقسيم كل التيارات الرئاسيه ... ولماذا
3- الدكتور عصام شرف واعلانه مع افتتاح الحوار الوطنى أنه فى انتظار نتائج المؤتمر لاعلان سياسة مصر ...كيف كانت تدار مصر فى الفتره السابقة دكتور شرف وماذا لو اسفرت النتائج عن اعلان العداء لاثيوبيا مثلا او قطع العلاقات مع السعوديه أو بعض دول الخليج لتدخلها لصالح مبارك وما فائدة الرحلات المكوكيه السابقه وكيفيه التعامل معها اذا اختلفت الاتجاهات وهل الحكومه تقرر ام يقرر لها بعد اعلانك الصريح الذى يدل على انتهاء مرحلة التفاعل لتكون مسيره وليست صاحبة قرار حتى لو حدث اختلاف عليه .. وهل بالفعل وصلنا لهذه الدرجه من التخبط ... والسؤال الاهم لماذا ترك الجمل كل هذه المده كفتيل اشتعال داخل الشارع ولن اقول رغم الاعتراضات ولكن رغم اخطائه المتواليه
4- تخويف الجميع من شبح الافلاس الاتى وهو حقيقى ولكن ليس بهذه السرعه وليس بهذا الفزع دون تقديم بدائل أو دون توضيح رسم بيانى مفصل للحالة الاقتصاديه فى مصر والى اين تتجه وكيفية التعامل معها ثم الاعلان عن ضم الصناديق الخاصة للميزانيه لتحدث توازن وهمى فى ميزان العجز كما كانت تفعل الحكومات السابقه
5- مؤتمر الحوار الوطنى وما حدث فيه من رفض لوجود اعضاء ورموز الحزب الوطنى و المطالبه بايقاف اعضاءه 5 سنوات فى نفس الوقت الذى تقوم فيه الجماعه الاسلاميه بعمل انتخابات علنيه لتأتى لنا بعبود وطارق الزمر ودرباله ومجلس لا يحمل سوى الدم وفى نفس الوقت تعلن انها سوف تشارك باعضاءها فى الانتخابات القادم ليأتينى الاحساس بان الحوار الوطنى رجاله على بعض ونسوان أمام الجماعه او حتى كانهم يخشوا التعليق او المواجهه
6- مطالب الثوره الثانيه وما تحمله من تناقد مع ثوره قامت على الديموقراطيه تطالب بعزل النائب العام وتضع فى شروطها ان يكون النائب العام معادى للنظام السابق ( فى النهايه نحن على يقين ان النظام السابق لصوص فما الفرق اذا كنا نبحث عن العداله ولماذا يجب ان نأتى بنائب عام على مزجنا لضمان تحقيق الهدف هل فشلنا فى اثبات جرائم النظام السابق وأذا فشلنا واذا كنا نتحدث عن ديموقراطيه فيجب ان نؤمن انه اذا لم نستطيع الاثبات فهم يستحقون البراءه )
7- عدم احترام الراى العام المصرى بعد الاستفتاء والمطالبه بمجلس رئاسى والاستفتاء على عمل دستور قبل الانتخابات سواء كنا مع الاستفتاء ام لا إلا ان النتيجه اصدرت كامله وباغلبية 77% لصالح راى ما. فمن اعطى الحق للاخرين بان يعلنوا انهم اولياء على الاخرين وان ال77 % مغيبين ومحاولة فرض رائيهم مرة اخرى
8- المطالبه بالافراج عن المعتقلين قبل وبعد الثوره وليس محاولة توفيق اوضاعهم وكاننا لم نتعلم مما حدث من قبل ويكفى خروج الظوهرى والزمر وكأن الكلام فى المطلق لاهدف منه سوى تاكيد حالة عدم الاستقرار فى هذه البلد
9- الابقاء على عصام شرف مع اقالة 9 وزراء من حكومته ليس من بينهم العيسوى لانهم من اتباع النظام السابق سؤال بالله للجميع الم نكتشف هذا إلا الان وفى هذه اللحظه واذا رحل 9 فلماذا الابقاء على الحكومه اصلا وما هى الميزه فى شرف للابقاء عليه .
سوف اتوقف عن سرد الباقى الان لانه فى هذه اللحظه اعلنت الكثير من الاتجاهات رفضها ومقاطعتها لمظاهرات الجمعه ورفضها لمجلس رئاسى رغم جميع اعلاناتها السابقه فى انقلاب غريب ربما بسبب اعلان احالة مبارك للجنايات والذى اعلن انه للمحاكمه وان كنت اراه حتى الان لتجديد الحبس 45 يوم فبيان النيابه غير واضح بالنسبه لى ولكننا سنرى وليتواصل عجين الفلاحه
لكن هذا لا يغير ان ما يحدث الان فيه الكثير والكثير من التحايل على الشعب سواء من الاتجاهات السياسيه او المجلس العسكرى ومن الواضح ان الاتجاه القادم هواء بقاء المجلس العسكرى لمدة عامان او ثلاث اعوام وهو ما اعارضه فاهم هدف للثوره هو تغير النظام والدستور وهو ما لن يحدث ابدا فى حالة عدم وجود انتخابات مجلس شعب او رئيس وفقا للخطه المعلنه فمعنى بقاء الجيش انه لن يكون هناك دستور والحل الوحيد اصلا لهذه البلد هو تفعيل الديموقراطيه انا لا اريد الاخوان أو السلفيين ولكنى ايضا لا اخشاهم ومواجهة الاخوان أو السلفين لا تاتى برفضهم لكن بعمل باقى الاتجاهات فى الشارع فلا يجب ان نرى ما يقوله البعض انه لا يستطيع تكوين حزب او ان الناس لا تملك 30 جنيه للتوكيل الاخوان والسلفين يلتقون فى الناس بالشارع وليس من خلال التلفزيون والفيس بوك الاخوان والسلقيين يعيشون الواقع ويحلون ازمة السولار والخبز والغاز والمرور وليس واقع افتراضى كما يفعل الاخرين ولكن تظل مشكلة الاخوان والسلفين انهم يسقطون تدريجيا بخطابهم القادم بصيغة الامر للناس وهو ما لا يستغله جميع التيارات الاخرى ...واذا اختارهم الشارع فهذه ضريبة الديموقراطيه
بالله عليكم ما يحدث الان هو تمزيق للوطن بدخول فى صراع بين الاتجاهات والطوائف ولا يوجد حل له سوى بتفعيل دور شباب 25 يناير الاصلى وليس الائتلاف المشوة او الاحزاب التى ماتت من الركود و يظل التحرير مهم جدا للثوره والامل الشعبى فى نجاحها ولكن ليس بهذه الطريقه
Tamer silit
24/05/2011
مرسلة بواسطة Tamer silit في الأربعاء, مايو 25, 2011 0 التعليقات
الأحد، مايو 15، 2011
البعض يريدها مخروبه
البعض يريدها مخروبه
هذا المقال ليس بكاء على اللبن المسكوب ولكنه محاوله للخروج
الفرق بين الحماس والفوضى شعره لكن بالتأكيد البعض يريدها مخروبه ليستفيد هو .... وبعيد عن البحث عن من هو فيجب ان فهم ان مصر مستهدفه فى الاساس وهذا امر بديهى وان فرصة التلاعب بالشارع فى هذا التوقيت هى فرصه ذهبيه للجمبع من اول النظام البائد إلى دول الجوار ودول المواجهة ومخابرتها إلى الاحزاب نفسها... بعيدا عن كل ذلك ان اكثر ما يثيرنى هو ذلك الغباء السياسى الذى يتعامل به الجميع فى الشارع فمثلا وبعد الفشل فى ميدان التحرير فى شهر ابريل الا ان الاصرار على العوده والترتيب لاعتصام مفتوح اخرا داخل ميدان التحريريبدأ أول خطوه بالجمعه الماضيه التى كانت قمة التخبط ب 8 مليونيات داخل الميدان وكأن المكسب فى الكم وليس الكيف وكأن هذه المظاهره ماهى إلا مظاهره تلفزيونيه لاظهار العدد ... محاولين اقناعنا ان الفتنه تنتهى بالهتاف ويحى الهلال مع الصليب لنفاجا باحداث امبابه تتكرر فى ماسبيروا .... واذا اعتقدت ان الاحزاب والقوى السياسية لا تفهم الفرق بين الشحن وبين الانتشار الفكرى فانت واهم بالتأكيد لكن للاسف الانتشار الفكرى يحتاج إلى الكثير من المجهود وهو ما لا تحاول الاحزاب فعله ... خطاب الاحزاب والقوى السياسيه خطاب واهى وغير منسق وغير واعى بالتالى لم نرى مبادره تخرج فى الشارع من اللحظة الاولى لتعلن لجان شعبيه مثلا لحماية الكنائس بالتعاون مع الشرطه فيكون لم الشمل الحقيقى بين المسلم والمسيحى وليس الهتاف وكأنها لم تتعلم من الخطأ فى الاستفتاء السابق أو احداث 4 فبراير التى اعطت البطوله للاخوان ولم تفهم مدى انفصلها عن الشارع ....
اصرار الاحزاب والقوى السياسيه على المكسب يقدم لنا عك سياسى راقى فنرى من يعرف الدوله الاسلاميه على انها دوله من العصور البائده وتشبه حكم الكنسيه فى العصور الوسطى داخل اوربا ... ونرى من يقدم لنا الدوله المدنيه ليضع تحت غطائها فكره العلمانى او الاشتراكى البحت والسلفيون يظهرون بمظهر النيولوك والشاب الروش لمحاولة تخطى ما الصق بهم من اتهامات والاخوان تتعامل مع الكل من منطلق الامومه ليصلك الاحساس انها تحولت إلى مرضعه ....
لم يتوقف احد للحظه فيسأل نفسه كيفية الخروج من عنق الزجاجه الذى نعبره الان ... لم يفهم احد ان الالتفاف على الاحداث ومحاوله تطويعها لاهدافه هو اكثر لحظات الاخر قوة فتكون النتيجة امبابه وماسبيروا والبحث عن الاخر المسؤل يصبح الشغل الشاغل للشارع المصرى والمجلس العسكرى المشتت يحاول التماسك وضبط النفس الذى لم يعتاده .
لكن لنتوقف للحظه ونضع اهدافنا جانبا ونسال نفسنا اذا كان الخطاب السياسى فى مصر تجرد من أهدافه للحظه وجعل هدفه الاساسى هو الوصول بالبلد لنقطة انتخاب مجلس شعب ورئيس جمهوريه هل كنا سوف نرى كل هذه الاعتصامات والاحداث هل كنا سوف نرى هذه الحرب بين الاتجاهات هل كنا سوف نرى كل هذه الانقسامات والفتن لتخرج علينا عبير لتكون سبب فى فتنه اساسها الجنس ويتحول الجنس إلى الدين وتخرج الذقون للدفاع عن عاهره بالتأكيد لا..... لانه فى هذه الحاله النتيجه سوف تكون توقف الجميع منتظرا الوصول لهذه النقطه دون الاندفاع فى هذه المتاهات وسوف تكون جدار مغلق امام الاخر الذى لا نراه دون محاولة البحث عنه لانها ببساطه بمسابة ملء لحالة الفراغ السياسى الذى يعيشها الشارع وتتوافق مع حالة الزخم الثورى داخله ...
ولكن السؤال هل تريد الاحزاب والقوى السياسيه ذلك بالتأكيد لا فهى لا تزال تبحث عن حالة فراغ سياسى لتكسب الارض من داخل التحرير ولازالت تبحث عن اعتصام مفتوح فى بداية شهر 6 لتعيش دور البطوله مرة اخرى ....
احيانا يكون تفعيل الديموقراطيه اهم من تحقيقها اهدافها والان العمل على الوصول بالبلد إلى مرحلة الانتخاب الرئاسى والبرلمانى حتى لو اتى بمجلس ورئيس لا يحقق طموحات الشعب اهم من معضلة من احق بالوصول لان الشعب والاحزاب والمثقفين سوف يكونوا على علم انهم اصبحوا يملكوا الاحقيه فى اختيار اخر بعد اربع سنوات وهى فترة كافيه للجميع للبناء وتغير الفكر وتطويره وكافيه لخروج الشارع بفكره وثقافته الجديده والتى لن يستطيع احد تمويهها فيما بعد ولكن من يستمع فاذا كان النظام السابق كان متمسكا بالحكم حتى الموت فالقوى المتواجده بالشارع الان تتمسكك بالوصول له حتى لو ادى ذلك ‘لى سقوط الدوله ...
الانتفاضة الفلسطنيه :- هى الحلم والهدف ولكن ما يحدث الان هو ماساه بجميع المقاييس بالذات لو تحولت محاولات الحدود إلى معبر رفح المصرى لاننا سوف نكون امام نتيجتين احدهم ظهرت بالفعل وهى ان البعض يتحدث عن القضيه الفلسطنيه للمره الاولى من منطلق مصر اولا وكأن القضيه الفلسطنيه ومصر غير متلاحمتان بالجبر لان فى النهايه فلسطين قضية دين قبل الارض ولان ارض الميعاد ليست فلسطين فقط بل سيناء وجانب التور الايمن ايضا بالتالى الفصل بينهم مستحيل مهما حدث ولكننا الان نفصل .
النتيجة الثانيه وهى زياده حالة التوتر على الحدود المصرية لتصبح مصر محاصره من جميع الجهات ونأخذ خطواتنا الاولى لنكون باكيستان وافغانستان اخرى واى محاولة للخروج من عنق الزجاجه الان سوف تكون مستحيله اذا كانت الفتنه بين المسلمين والاقباط وحدها كانت كفيله لفعل ما نراه فماذا اذا اصبح الجيش فى حالة استنفار للحرب ..
انا مع الانتفاضه لان فلسطين كقضيه جزء منى ولكن لست مع الزحف.. مع ارسال معونات ولكن ايضا من خلال الطرق الشريعه كما فى السابق وتحت رعاية الهلال او الصليب الاحمرحفظا على من فيها وما فيها ومع تقديم اوراقها للمخابرات كما كان يحدث فى السابق وحتى لا تتحول المساعده إلى مواجهات مع الجيش والزحف إلى انبطاح... ومع فتح المعبر من خلال رقابه وليس كما حدث فى السابق ولا يجب ان يضحى البعض بدمه ويكسب الاخر الملاين من خلال المنتجات المهربه إلى داخل فلسطين انا مع النظام وليس الفوضى مع اصرارنا على ان اسرائيل قضية لا تتجزأ عن مصر انا مع الاعتصام أمام السفاره ولست مع اقتحامها لكنى بالتأكيد لست مع الحرب الان حتى لا نجد نفسنا امام مشكلة لاجئين فى سيناء تحل لاسرائيل كل مشاكلها وتسقط المسجد الاقصى وتخلصها من كل ضغط وتضعنا نحن تحت الضغط ...
يجب ان نفهم ان اكثر شئ نجح فيه النظام السابق هو تحويل ثقافتنا إلى ثقافة رغى من خلال التوك شو والندوات والصراخ ايضا دون ان يكون لنا دور فاعل وهو نفس ما نقع فيه الان من نفس الرغى والتحليل والافتاء ليكون الفاعل هو من قادر على احراق مصر بداعرة وصنع القتنه الطائفيه والجميع يحلل ويولول .
لازال الامل موجود الخروج اسهل مما يتخيله العض فقط كل ما علينا فعله هو تجريد نفسنا من انتمائنا الفكرى والحزبى والدينى والسياسى ليكون انتمائنا الحقيقى هو مصر ... بعيدا عن المكسب والخساره بعيدا عن المصالح الفرديه والحزبيه فى هذه الحالة فقط نستطيع عبور عنق الزجاجه ونستطيع الا نشغل نفسنا بالاخر بل سوف يكون عليه هو محاوله تحطيم هذا الجدار العازل والذى سوف يدفعه للخروج ... يجب ان نفهم اننا جميعا متورطون سواء بأندفاعنا أو تخاذلنا سواء باقتناعنا بقدرتنا على التحليل وا فشلنا فى الفهم سواء بأملنا فى القادم أوبأحباطنا فجميعنا متورطون بشكل ما وحلنا الوحيد هو ان يكون هدفنا مصر وان نبدأ حياه ديموقراطيه شامله قادرة على الاستمرار لسنين وقادرين على اصلاحها بالتدريج وقادرين على التعلم منها واتخاذ الخبرات دون خوف من اسلاميه او علامنبيه او حتى مهلبيه ...يجب ان يكون هدفنا هو تفعيل الثوره وتفعيل شبابها وتفعيل الناس فكريا وسياسيا وليس شحنهم ... يجب ان نكون لتكون مصر .
والا فى حالة استمرار المجلس العسكرى لسنوات قادمه وايضا الوصول بالاحداث لاعتصام اخر طويل فى التحرير وقتها سوف نكون فى بداية طريق الانهيار وامام سيناريو لا اريد ان اخوض فيه الان حتى لا يتهمنى احد بالتشاؤم .
فقط المطلوب منا الان ان ندعوا لانفسنا وان نوحد اهدافنا
TAMER SILIT
15/04/2011
مرسلة بواسطة Tamer silit في الأحد, مايو 15, 2011 0 التعليقات
السبت، مايو 14، 2011
فشل
مرسلة بواسطة Tamer silit في السبت, مايو 14, 2011 0 التعليقات