مصر فى لعبه بوكر 3- 28يناير وثورة العقيد عمر عفيفى ؟؟؟ اللعب على الناس هذه الكلمات قد يراها البعض محض تخاريف وقد يراها البعض تستحق بعض من اهتمام لكنها بالتأكيد المرة الوحيده لى التى اشعر فيها اننى اكتب للبعد الزمانى والمكانى وليس للناس : وهذه الكلمات مؤجله من يوم 30 يناير لكن كنت اعلم جيدا انه لا يوجد احد من الممكن ان يستمع اليها فى ذلك الوقت او مجرد النظر فيها مصر فى لعبة بوكر -1 : رؤيه اخرى ل 25 يناير http://tamersilit2.blogspot.com/2011/03/1-25.html مصر فى لعبة بوكر 2- شباب 25 يناير والدستور http://tamersilit2.blogspot.com/2011/03/2-25.html هذه الكلمات تأتى قبل ايم قليله من طلب الشارع رحيل طنطاوى والانقلاب على حكومة شرف ولا اعلم ما الذى سوف يحدث لتجنب ذلك: كما قلت من قبل من بداية الثوره ومصر دخلت لعبة بوكر لا تنته سوى باكتساح شخص واحد لكل الافراد على الطاوله وفى لعبة البوكر لكل شخص 5 اوراق قادر على تغير منه لتحسين اوراقه بعد وضع اول رهان واول رهان كان 25 يناير ولكن تغير الاوراق أتى بيوميين حافلين كل ما نعيشه الان نتيجه لاحداث حدثت فيهم ليكون هذان اليومان من اهم العوامل المؤثره فى تاريخ مصر القادم وقلت اننى سوف اتوقف امامهم كثيرا وهم 28 يناير و 4 فبراير دور ببرتيته . فبدون شهداء 28 يناير لم يكن للثوره الاكتمال وان تحمل هذا الزخم لتصل لنقطه كما نعيشها الان لكن بالتأكيد يجب ان لا ننسى دم الشهداء وكل من تسبب فى موتهم وصراحه انا لا اهتم بالعدلى ومبارك وكل ضابط شرطه قام بأطلاق النار على المتظاهرين فى ذلك اليوم فهذه اسماء يعلمها الشارع جيدا ولن يرضى الشارع بحكم سوى الاعدام حتى لو رفض القضاء ذلك وسوف يثأر منهم مهما طال الزمن لكنهم ليسوا وحدهم المسؤلين بل ايضاهناك اشخاص مجهولين لا نعلمهم هم مسؤلين مثلهم تماما عن دم الشهداء وما اقوله هنا ليس دفعا عن الشرطه او النظام فأنا لن ارضى بأقل من اعدام كل شخص من النظام تسبب فى موت متظاهر واحد ولكن ايضا يجب الا نترك اى طرف يحاول التلاعب بهذه البلد وهذه الدماء وهذا الشعب .. بالتأكيد كل ثوره لها شهداء لكن بالتأكيد يجب ان نحاسب المسؤل المشكله بالنسبه لى هى حالة الشارع يوم 26 يناير و27 يناير واعتقاد معظم الناس ان مظاهرات 28 يناير سوف تكون صوره مكررة من 25 يناير وان الشرطه سوف تتعامل مع المظاهرات بنفس الاسلوب المتحضر ومن سار فى مظاهرات 26 و27 بالتأكيد شاهد الكثير من المتظاهرين البسطاء يحملون فى جيوبهم أمالهم من هذه المظاهرات التى لم تكن تحولت لثوره بعد فكنت تجد من يحمل فى يده ورقة طلب التثبيت فى وظيفه او الحصول على سكن او حتى العلاج على نفقة الدووله والكثير من مظالم الشعب التى مزقها النظام .. المشكله الكبرى بالنسبه لى هى من وضع خطة 28 يناير ومن قام بسواقة هذا الشارع بخطه هى فى الاساس مخابرتيه جميع نتائجها تحمل الموت لانها تتسبب فى مواجهه حتميه بين الشرطه والشعب يكون نتيجتها أما فوز الشرطه بعدد مرعب من القتلى مما يدفع الشارع إلى الانفجار او هزيمة الشرطه هزيمة لا تستطيع النهوض بعدها وسوف اوضح ذلك ومن شارك فى المظاهرات او شارك فى تنظيمها منذ يوم 25 يعلم جيدا عن ماذا اتحدث وسوف يفهم الفرق جيدا . بداية انا لم اشارك فى 28 يناير ورفضت المشاركه مساء يوم 27 يناير بعد ان فهمت ما يحدث فالتخطيط ل 28 يناير حدث عن طريق خلايا تشبه القاعده دون قائد ودون معرفه واستغل حالة الشارع بعد 25 يناير لتكوين هذه الخلايا حتى لو لم تكن تعرف او لم تكن مسيسه من الاساس فمن منا لم يتلقى رساله على الموبيل او دعوه على الفيس بوك للتظاهر فى هذا اليوم وربما قام بعضنا بارسالها ومن منا لم يتلقى ارشادات التظاهر بطريقه ما وكان اهمها ان تكون سلميه وان تكون من الشوارع الداخليه إلى الميادين الرئيسه وتتجه مباشرة للتحرير وليس كحال كل المظاهرات الاخرى تقوم من الميادين اصلا ثم يقوم بالالتحاق بها القادمون من الشوارع الداخليه ولكن لم تكن هذه فقط الارشادات الوحيده للمظاهرات ... هذه النقطه بالذات تدل على وعى كامل لمن قام بالتخطيط للمظاهرات فهو يعلم ان بهذه الطريقه سوف تتجمع المظاهرات الصغيرة لتشكل انفجار وان الطرق الرئيسيه المؤديه للتحرير سوف تتلاحق فيها المظاهرات بحيث يصعب على الامن المركزى مواجهتها فحتى لو حاول تشتيت مظاهره فى الجيزه تحمل 10000 شخص مثلا كمظاهرة البرادعى هو لا يواجهها وحدها فمازال الدعم قادم على فترات متلاحقه من الهرم وفيصل ومراد والمنيب وكلما حاول الامن تشتيت المظاهره تضاعفة اعدادها وقوتها مع وصول امواج بشريه متواليه مما يحول الامن المركزى إلى اقصى حالات العنف والمظاهرات إلى اقصى درجات الشراسه ويطول وقت المواجهات لزمن قياسى يموت فيه من يموت ويقتل فيه من يقتل .. لكن على الجانب الاخر كانت هناك ارشادات اخرى توصى بحمل المولوتوف وقماش مبلول بالماء أوالبنزين لوضعه داخل شكمان سيارات الامن المركزى والوقت الذى سوف تتوقف فيه السياره وطرق لاستعمال المولوتوف بأفضل طريقه ممكنه بين الكبينه والصندوق.. وتعليمات بكيفية محاصرة الامن المركزى فى حالة امساك شخص وتخليصه منهم وتعليمات فى حالة تشتت المظاهرات امام العنف من الامن المركزى كيف يكون هناك من يوجه الجميع للفرار بحيث لا يتم تفريقهم والعوده للمظاهرة مرة اخرى على الجانب الاخر كان هناك تكليفات لافراد باحراق مقار الحزب الوطنى وتكليفات اخرى كثيره . منها اختيار ناس من قلب المظاهره نفسها لقيادة المظاهرات اذا رايت فيهم القدره او تكليفهم بادوار محدده كاطلاق الهتافات او تجميع الناس فى اماكن محدده كل من فى الشارع كان يعمل وكان يتحدث عن مظاهرات 28 فراير الحلم الذى اقترب من تحقيقه والقناعه انها سوف تكون سلميه وشباب غير مسيس يقوم بجمع الناس للترتيب لاول مظاهره سوف تخرج من منطقته وكيف سوف يحاولن تجميع اكبر عدد ممكن من أمام المساجد والاسواق والمبدأ سلميه ... اما انا ففوجئت يوم 27 يناير بما قلته عن الملوتوف والمواجهات وبالنسبه لى كانت مشكله كبرى فانا كان مطلوب منى الاشتراك مع البعض اعلمهم او لا اعلمه كما حال الجميع بالخروج بمنطقه كامله فى خط سير محدد حتى الوصول إلى الجيزه والوصول إلى الجيزه لن يكون صعبا لان نقطة المواجهه الرئيسيه مع الامن المركزى سوف تكون الجيزه وحتى لو حدثت مصادمات تحت شعار سلميه فهى لن تتعدى ما حدث يوم 25 صباحا حتى مواجهات يوم 25 مساء فى التحرير كانت مواجهات عاديه لكل من شارك فى مظاهره ضخمه من قبل ... المشكله بالنسبه لى كانت تكمن فى تتبع من اصدر التوجيهات والمشكله الكبرى ان هذا التخطيط كان لا يعطى فرصه للامن المركزى لجعلها سلميه فالفرق بين مظاهرات 25 يناير و فبراير ان فى 25 يناير كانت هناك اماكن تجمع و مساحه للامن المركزى للتراجع وعمل كردون امام كل مظاهره والسير معها للخلف كعرف المظاهرات الذى نعرفه وعملنا به من قبل فى التسعينات فالامن المركزى ابدا لن يفتح الطريق ويقف على الجانبين ليجعل المظاهرة تمر ومن منكم راى ذلك فليخبرنى وخرق جدار الامن المركزى معناه المواجهه ... اما يوم 28 يناير لم يكن هناك اماكن مساحه نظرا لان كل مضاهره امامها مظاهره وخلفها مظاهرة بالتالى الامن المركزى محاصر ولا توجد مساحة للتراجع وحله الوحيد هو دفع المظاهرات للخلف لخلق نوع من التوازن ولكن كيف وهناك امواج بشريه تتوالى من الخلف ومن الامام ... حصولى على هذه المعلومات يوم 27 دفعنى إلى مشادات ومشاحنات ضخمه مع اصدقائى ورفض المشاركه من مبدأ "حتسوقوا الناس للموت وهما حلمهم شقه ووظيفه ولقمة عيش " لكل ثوره ضحاياها وهى من تختارهم ولكن على الاقل يجب ان تكون هناك موافقه من الضحيه على التضحيه فأنا بالتاكيد لم اكن استطيع ان اشارك بتكليف معين داخل المظاهره وانا على علم بما سوف يحدث من مواجهات تصل إلى حد القتل من الجانبين بصراحه لم اكن استطيع أمام نفسى ان اتحمل مسؤلية هذا الدم ربما لو لم اكن مكلف لكنت اخترت الموت فأنا اعرف هذه المسؤليه جيدا والناس تتحدث عن كونها سلميه سلميه وتتحدث عن موقف الشرطه يوم 25 و26 و27 وكيف ان اقوى انجازاتها هى محاصرتهم فى شوارع جانبيه كما حدث فى المهندسين والهرم ونص البلد .. الغريب ان البعض فى الشارع كان له ادوارمعينه وانا منهم دون ان نعلم من قام بالتكليف وربما ياتيك التكليف فى قعدة شيشه مع اصدقائك وحوار عابر تدفعه حمية مشاعر الايام السابقه فتوافق ايمانا منك بانه يجب ان يكون لك فىه دور من منطلق وطنيتك تماما كما حدث مع من كانوا فى مظاهرات 28 او فى اى مواجهه اخرى عندما لم يهابوا الموت وعندما كان يسقط امامهم شهيد او جريح فلا يذيدك ذلك الا قوة وتكون مشاعر القطيع هى الحاكم الوحيد. البحث اوصلنى إلى العقيد عمر عفيفى عقيد الدفاع المدنى " المطافى" سمعت عنه من 2008 وتناسيته بعد ديسمبر 2010 وسمعت عن الفيديوا الخاص به ب 25 فبراير وان كنت اعلم انه لا يحمل شئ جديد عن كلماته السابقه واستغلاله حالة الشعب والجو العام للشارع من الاخر" كذاب زفه " بالنسبه لى حتى اننى عندما سؤلت عنه لم اتذكره وعندما كنت اراه على قناه لا اسمعه لكن هذه المره لم يكن كذلك وربما ما كنت شككت فى وطنيته لكن ما يحدث منه الان يجعلنى اتوقف كثيرا جدا امام دوافعه واتساءل من خلفه ... فقط لنعرف من هو ونقراء محاولين اعمال العقل بعيدا عن المشاعر هو مشهور بين الناس بأنه صاحب كتاب علشان ما تضربش على قفاك وانه محامى الناس بعد هروبه من مصر الى اميركا وبعض الصحف العربيه فى القدس والكويت والامارت اطلقت على ثورة 25 يناير ثورع العقيد عمر عفيفى فى تقارير مطوله .. الواقع يقول انه قام بتأليف 25 كتاب توعيه وارشاد عن الداخليه منهم 23 كتاب تم طباعتهم على نفقة وزارة الداخليه ؟؟؟ وكتابان فقط على نفقته هم للكبار فقط وعلشان ما تضربش على قفاك اذا هذا الرجل رغم كونه فى الدفاع المدنى الا انه كان اهل ثقة فى الدخليه لتطبع له 23 كتاب على نقتها وهروبه إلى اميركا لم يكن بسبب علشان ما تضربش على قفاك كما يعتقد البعض لكن كما يقول هو كان بسبب خلاف بينه وبين العدلى اثر اصابته اثناء العمل فى حريق سوق الحبايب بالدقى ورفعه دعوه على العدلى لتسببه فى اصابته بعدم توفير الملابس المناسبه وحصل على تعويض 300000 الف جنيه بامر المحكمه الا ان العدلى لم ينفز وبعدها تم تعريضه لمضايقات من العدلى قدم على اثارها طلب الاحالة غلى المعاش ثم تمت محاولة تصفيته جسديا من حبيب العادلى فهرب على أمريكا ناجيا بحياته لا يحمل سوى 50 دولار ثم رفع لواء الدفاع عن حقوق الدفاع المدنى فى مصر من امريكا مع بداية 2008 وبدا فى شن حمله قويه .. نكتشف بعد ذلك ان من خرج من مصر ب50 دولار فقط كما يقول ودعونى اقتبس من كلامه هو فى جريده الفجر فى العدد 256 الصادر 7/06/2010 " ولكن بعد الهروب الكبير لصاحب كتاب" عشان متضربش علي قفاك" الي الولايات المتحدة الامريكية، كان بديهيا أن نسأله عن الذين ساعدوه للعيش في هذا البلد الكبير، خاصة انه لم يكن يجيد اللغة الانجليزية ولم يكن لديه سوي 50 دولاراً، وكانت المفاجأة، أنه نفي ان يكون ساعده أحد للدخول الي امريكا، بل انه ظل لمدة 9 شهور بلا عمل تقريبا حتي تثني له العمل بوظائف خدمية، الي أن جاءته فرصة منحة زمالة المعهد الديمقراطي ثم منحة كلية الحقوق بجامعة جورج تاون لدراسة القانون.. لكنه لم يأت الي هذا البلد الواسع حتي يعيش ويأكل ويدرس فقط.. بل بدأ نشاطه السياسي في الوضوح كناشط مصري اضطهد في بلده، فشارك في تأسيس 11 جمعية مصرية في الولايات المتحدة الإضافة الي تأسيس ائتلاف المنظمات المصرية الذي يضم عدداً كبيراً من التشكيلات السياسية المناهضة للنظام السياسي في مصر.. والآن يقف عمر عفيفي علي عتبة تأسيس جريدة مصرية تصدر في نيويورك بالإضافة الي تأسيس فضائية مصرية تبث من واشنطن، كما يراسل عدداً من الصحف المصرية وغيرها.. والأخطر، أن عمر عفيفي يتحرك في دوائر شديدة الحساسية في الولايات المتحدة، فهو كما قال للفجر، وبعد مرور عامين فقط من وجوده فيها صار لديه شبكة واسعة من من العلاقات مع الخارجية الأمريكية ونقابة المحامين الأمريكيين باعتباره محامياً، وهي نقابة لها وزن وثقل كبيرين، بالإضافة الي علاقاته مع نواب الكونجرس الأمريكي! ." فى عامين فقط ودون تعلم الانجليزيه وبعد ضياع شهور من العامين اى فى سنه و3 شهور فقط استطاع ان يؤسس صحيفه و11 جمعيه مصريه و ومكتب ضخم فى الزمالك يضم عدد ضخم من المحامين يقوم بالاشراف عليه من الخارج واصبح يتحرك فى دوائر شديدة الحساسية فى الولايات المتحده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ما الذى افهمه وما الذى افهمه اكثر عندما يعلن عن غرفة العمليات التى يقود بها الثوره على فناة فوكس الاخباريه؟؟؟ بل ما الذى افهمه عندما يطلب مليون CV سى فى يوم 27 يناير لشباب خريجى حقوق وشريعه اسلاميه وتجاره واعلام وعلوم ويفضل من دخل القوات المسلحه او حاصل على تدريبات عسكره ليقوم بتوظيفهم وهل سنتان كافيتان لجعله قادر على توظيف هذا الكم بعد ال50 دولار ؟؟؟؟ ما الذى افهمه عندما يعلن عن بدأ تكوينه عن الشرطه الشعبيه ويقول ان هدفها هى السيطره على الشرطه العاديه وتعيين مامورين الاقسام من الشرطه الشعبيه وفقط ابلاغ الوزارت بذلك ويدفع الشباب لالاشتراك فيها بدافع الحفاظ على البنيه الاساسيه والاقتصاديه فى مصر ؟؟؟ ما الذى افهمه عندما يطلب من من له خبره فى الجيش او تم تجنيده للاتصال به وارسال وسيلة اتصال اذا كان يرغب فى العمل مع الثوره وما الذى افهمه عندما يعلن عن قبوله القيام بحراسة المنشأت الخاصه والشركات و الفلل والمنازل مقابل اجر؟؟؟ اليس اصحاب هذه الفلل والمنازل هم نفسهم من نحاول القضاء عليهم الان ؟؟؟ ما الذى افهمه عندما يكون هو المحرك الاساسى لهجوم الشعب على مبانى امن الدوله على الرغم من انه كان داخل النظام ويعلم جيدا ان جميع الملفات محفوظه على نظام كمبيوتر من عام 1995 وان جميع الاوراق لا تحمل اهميه وفقط يجب ان نتذكر ان بعض الحرائق كان يتم الاعلان عنها قبل حدوثها ؟؟؟؟ ما الذى افهمه عندما يقوم بتحفيز الشعب على النزول امام مسبيروا يوم جمعة المسلمين والمسيحيين نظرا لانه بعد قليل سوف تحدث اشتباكات بين امسلمين والمسيحيين ؟؟؟ اليس هذا اساسا دفع فى اتجاه المواجهات وخلق الفتنه ؟؟؟ ما الذى افهمه عندما يقول حاكموا ضباط امن الدوله فى الشارع واقتلوهم فى الشارع ؟؟؟؟ ما الذى افهمه عندما يعلن ان وزير الدفاع الحالى هو سامى عنان وليس طنطاوى وان طنطاوى لن يحتمل مواجهته لاكثر من 8 ساعات وان مليشياته جاهزه للتحرك ؟؟؟ ما الذى افهمه عندما يتهم د/ زويل بالشذوذ ويقول انه يملك ادله على ذلك ؟ ما الذى اقهمه عندم يضع اعلان عن بدأ لجان استرداد شعبى لحقوق الشعب المصرى المسروقه واعادة توزيعها على الشعب كثورة 52 وهل هذه الشركات والفلل التى يطالب باستردادها غير التى يقوم بحراستها ؟؟؟؟؟ أما انه يملك مليشيات فعلا ويحاول تحويل مصر إلى لبنان اخرى واما انه لا يملك ويستنفذ كل سبله فى تجميعها ويحاول ايهامنا انه يمتلكها ؟؟؟ اذا كان هو المخطط الرسمى ليوم 28 يناير كما اعلن هو وان كان هو وحده لا يكفى من وجهة نظرى فيجب اعدامه خاصة بعد وضوح نواياه الان وبعد ان وضح تماما انه استغل الشعب للدخول فى حرب مع الشرطه اى كانت نتيجتها لاسباب مخابرتيه لا نعلمها ولا نعلم من خلفه حتى يستطيع ان يفتح نفق مالى بين نيويورك والقاهرة ... اى كان فهو لا ياتى بشئ جديد ولا يقوم سوى باللعب على المشاعر لخلق حاله من عدم التوازن فى الشارع المصرى واستغلالها فانقلاب الشعب على المشير طنطاوى به او بدونه قد اصبح قاب قوسين او ادنى نظرا لتباطئ طنطاوى وشرف فى تنفيذ مطالب الثوره ونظرا لكثرة الرموز الموجوده فى اماكنها من النظام السابق وعلى الرغم من انى ضد ذلك تماما لانى اعلم ان رحيل طنطاوى معناه ان يأتى عنان وهذا بالنسبه لى يعتبر قضاء على القضيه الفلسطنيه فى حد ذاتها نظرا لاختلاف نظريت الاثنان فى العدو الاول للدوله من بعد تفجير برج التتجاره العالمى باميركا وهو اختلاف معلن فطنطاوى الابن البار لمبارك ونظامه يرفض ان يكون العدو الاول للدوله هو الارهاب ويصر على كونه اسرائيل بالتالى الجيش لا شان له بداخليات البلد او تهريب السلاح مثلا الى اسرائيل او حق دفاع الفلسطينى عن نفسه وعنان ابن امريكا المختار من انصار أن العدو الاول للبلد هو الارهاب بالتالى تحتم علينا اغلاق الانفاق ووقف تهريب السلاح واعطاء اسرائيل حق الدفاع عن نفسها تضامنا مع المجتمع الدولى الذى ومنظماتها كمنظمات ارهاب دوليه وبالتأكيد لا نستطيع ان ننسى حزب الله وانتقال الصراع من السياسه والمخابرات الى الجيش وربما سوريا وليبيا مستقبليا وايران ايضا فتغير المبادئ العامه للجيش معناه تغير اتجاه سياسة مصر كلها ويجب ان نفهم ان الجيش فيه ما فيه فمازلنا حتى الان نسمع عن اوامر اطلاق النار ولا نعلم من اصدرها ومن رفضها هل طنطاوى اصدرها وانقلب عليه عنان هل عنان اصدرها ورفضها ضباط الصف اما اذا كان طنطاوى رفضها فكيف وصلت للظباط فى الشارع ولم يتم احتواءها فى الغرف المغلقه اوامر مبارك للجيش فى الاساس كانت القضاء عى المظاهرات منذ اللحظه الاولى وهو شئ انا على يقين منه ولكن الجيش لم يفعل .. يجب ان نفهم ان الجيش تورط فى الكثير غير المعلن مثل محاولة اغيال عمر سليمان وتوجه دبابات ومدرعات لقصر العروبه يوم تنازل مبارك بدون اذن فى مواجهه مع الحرس الجمهورى ورفض اطلاق النار للمتظاهرين ز ايضا فى عزل مبارك وايضا اخبار عن انقلاب على طنطاوى منذ عدة ايام ولكنه فشل وتصدى له الحرس وبعض الجهات المواليه لطنطاوى وربما هذا احد اسباب طنطاوى للابقاء على رموز الاعلام من النظام السابق ربما لصفت ولائها له الا يكفينا هذا لنحاول الخروج بالبلد من عنق الزجاجه ... اهم اهداف الثوره تحقق بالنسبه لى وهو اخراج دستور جديد يحد من صلاحيات الرئيس وقابل على تفاعل الشارع مع النظام واعطاء احقيه للشارع فى تقرير مصيره كل اربع سنوات وعودة الوعى إلى الشارع المصرى والذى اصباح قادر على استخدامه اما التغيير الفعلى للنظام فهو يحتاج من 1 إلى 3 سنوات ولى عوده مع ما بعد 28 يناير ان كان لنا عمر Tamer silit 27/03/2011
الأحد، مارس 27، 2011
مصر فى لعبة بوكر 3- 28 يناير ثورة العقيق عمر عفيفى واللعب على الناس ؟؟؟
مرسلة بواسطة Tamer silit في الأحد, مارس 27, 2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق